Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
أخبار تركيا المحلية

تحت تهديد السلاح.. مواطنين اتراك يأخذون خوة مالية من السوريين

تحت تهديد السلاح.. مواطنين اتراك يأخذون خوة مالية من السوريين

اعتقل أربعة أشخاص في العملية الامنية التي طالت عصابة، التي تتلقى أموالاً من مواطنين سوريين بالضغط والتهديد في أنقرة.

وبحسب ما نشرته صحيفة حريات، ووفق ما ترجمه موقع تركيا هاشتاغ، وقعت الحادثة في ولاية انقرة، بدأت فرق فرع مكافحة الجريمة المنظمة في إدارة الشرطة دراسة حول الإشعار بأن الرعايا الأجانب” السوريين” تتم سرقت اموالهم تحت تهديد السلاح، وعلى فترات منتظمة.

وضمن نطاق التحقيق الذي تم بالتنسيق مع مكتب المدعي العام في أنقرة، تم تحديد المواطنين السوريين المستهدفين الذين يعيشون في منطقة ألتن داغ.

وخلال الدراسة ، تم تحديد عنوان العصابة المؤلفة من اربعة اشخاص، لتتم لاحقاً مداهمة المنازل الخمسة بوقت واحد، من قبل قوات الامن واعتقالهم جميعاً، حيث تمت العملية صباح اليوم الجمعة

تم اعتقال 4 اشخاص خلال مداهمة منازلهم، وتم ضبط أسلحة ومواد رقمية أثناء تفتيش المنازل، تم اقتيادهم الى قسم الشرطة لاستكمال التحقيقات .

تابعنا على أخبار غوغل نيوز 

أقرأ المزيد….

راما في النهار وعبد في الليل ..شاب سوري يتنكر بزي فتاة ليقتنص بعض المال

راما و عبد أسمان لشاب سوري يبلغ من العمر 22 عام ، ولد في حلب ثم انتقل لضواحي دمشق ويقيم فيها للدراسة و بدون عمل .

في النهار يتنكر بملابس نسائية بشخصية مزيفة اسمها راما، ليتمكن من اصطياد بعض المارقين، ليحصل على رصيد هاتف او وجبة في مطعم او حتى توصيلة مجانية .

يقول راما: ان الرجال فوق سن 40 لم يميزوا انه شاب بسبب طبقات المكياج واللباس والشعر المستعار وقصر القامة، فبعضهم لا يعرف النساء اصلا، حتى انهم برأيه عديمي الثقة بأنفسهم فمجرد ابتسامة صغيرة من راما يظنون انهم مرغوبين.

يوفر يوميا قرابة 10 الاف ليرة سورية من الرجال المبهورين براما في الباصات والطرقات و الكافيهات، ويدفعون عنه ثم يغادر دون ان يلتفت او يستمر بالتواصل معهم .

ويشار ان راما استغل الكبت الموجود في الداخل السوري وحاول ابتكار هذه الشخصية.

عدد الضـ.ـحايا لا يعد ولا يحصىى يقول .. لست نادماً على فعلتي تأقلمت على شخصية راما، واحب ان اظهر بها نفسيا وجنسـ.ـيا .. ولا احب ان اكون عبد.

لتقوم لاحقاً قوات الشرطة في منطقة جرامنا بالامساك به واحالته الى المحاكمة القضائية بتهمة الاحتيال.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى