هيا مرعشلي تطل بالمايوه الاحمر داخل حوض السباحة مع حبيبها 

تركيا هاشتاغ / هيا مرعشلي بالمايوه الاحمر داخل حوض السباحة مع حبيبها 

أطلت الممثلة السورية هيا مرعشلي، بصورة جديدة لها عبر خاصية الستوري في إنستغرام، من داخل حوض السباحة، برفقة شاب مجهول الهوية.

وطرح العديد من المتابعين، علامات استفهام حول العلاقة التي تربط هيا بهذا الشاب الذي بادلته نظرات رومانسية. وكأن هناك علاقة عاطفية تجمعهما.

ولم تكشف الصورة عن ملامح “الشاب” بشكل واضح، إلا أن العديد من رواد السوشال ميديا. خمّنوا بأن الشاب الذي يظهر مع مرعشلي في المسبح هو الفنان السوري ناصيف زيتون. الذي سبق أن انتشرت شائعات سابقة عن وجود علاقة حب بينهما.

لكن إحدى الصفحات المعنية بأخبار المشاهير، كشفت عن هوية الشاب، كما نشرت له عدة صور واضحة.

وبحسب المصادر، فإن حبيب هيا سوري الجنسية، وهو من خارج الوسط الفني، اسمه الأول “يوسف”. وينمتي لعائلة غنية تعمل في مجال تجارة السيارات، وكان يعمل في قطر. كما أنه على علاقة بهيا منذ ما يقارب العام، وعلاقتهما رسمية، إلا أنهما لم يعلنا عنها لأسباب “غير معروفة”.

وأطلت هيا من داخل المسبح بالمايوه، الذي ظهر جزء منه، وهي تتبادل نظرات رومانسية مع حبيبها، الذي لم تكشف عن وجهه.

تركيا هاشتاغ / بطريقة مضحكة شاب أمريكي يقلدّ باسم ياخور في مسلسل “ضيعة ضايعة”

إنتشر مقطع فيديو جديدة لشاب أمريكي أميركي يتكلم باللهجة السورية ويتقن الأمثال الشعبية العربية، كما أنه يقلد الفنان السوري باسم ياخور في ضيعة ضايعة.

هذا وقد انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي تسجيلاً مصوراً لرجل أمريكي متزوّج من سيدة سورية تدعى “منى”، يتكلّم اللغة العربية بطلاقة، وباللهجة السورية تحديداً.

وخلال التسجيل تسأله زوجته عن أكثر مسلسل سوري يحبه، ليجيبها، “ما بدو 2 يحكو فيها، أنا بحب مرايا”.

ويتابع باللكنة الشامية، “ياسر العظمة، ولي على قلبي، تمثيله لا يوجد له مثيل في سوريا أو في أي بلد عربي”.

وتناقشه زوجته خلال التسجيل، وتسأله : ياسر العظمة لم يمثل في مسلسلات أخرى؟ “، فيجيبها أيضاً: ” أن ياسر العظمة مثّل في هذا المسلسل أكثر من 20 سنة تقريباً” .

وتابع أنه يملك وقت فراغ كبير لذلك كان عنده إمكانية لمتابعة جميع أجزاء المسلسل.

كما انتشر له تسجيل آخر يحادث خلاله زوجته منى ويخبرها أنه “متوتر” ليدور النقاش عن السبب خلال أربعين ثانية.

وأعجب السوريون على مواقع التواصل الاجتماعي بطلاقة لغته، وخاصة اللهجة السورية، والشامية تحديداً.