تركيا هاشتاغ / في 15 دولة..الوجود الروسي خارج روسيا الاخطبوط الروسي
المنافسة الجيوسياسية بين أمريكا والصين وفرنسا وروسيا كدول عظمى، وايران وتركيا والسعودية والامارات وقطر كدول اقليمية، تتضح معالمها كل يوم. واليوم نتحدث عن استراتيجية روسيا فيما يخص التنافس مع أمريكا حيث تحاول روسيا الدخول في الدول التي تفرض عليها أمريكا عقوبات أو تلك التي لديها أنظمة ديكتاتورية، بهدف استغلال حاجة تلك الدول للطاقة والأسلحة والحماية والدعم الدولي، لتقليل شأن العقوبات الأمريكية على هذه الدول وحتى على روسيا.
منذ عام 2008، بدأت روسيا باستنساخ النموذج العسكري الأمريكي، حيث اجرت تعديلات ضخمة على هيكلية جيشها وتدريبه، كما زادت من عدد المتعاقدين العسكريين وخفضت من عدد الجنود النظاميين ما بين أعوام 2013 حتى عام 2020 من 200 الف متعاقد الى 400 ألف متعاقد. وتخطط عام 2025 لأن يكون جيشها نصفه من المتعاقدين (بينما حافظت على عدد الضباط وصف الضابط). في نفس الوقت سيخفض عدد الجيش الى النصف ليعتمد أكثر على المرتزقة.
أريتيريا: 1970 (دعم مخابراتي واستشاري)
قيرغزستان: 1991 (دعم النظام)
طاجيكستان: 1991 (دعم النظام)
أرمينيا: 1940 ثم 2020 (دعم النظام)
اوكرانيا: 2014 (دعم المعارضة)
ليبيا: 2015 (دعم المعارضة)
سوريا: 2015 (دعم النظام)
مدغشقر: 2018 (دعم مخابراتي واستشاري)
أذربيجان: 2020 (قوات فصل)
بيلاروسيا: 2021 (دعم النظام)
جمهورية افريقيا الوسطى: 2019 (دعم النظام)
موزمبيق: 2019 (دعم النظام)
مالي: 2019 (دعم النظام)
كازاخستان: 2022 (دعم النظام) ومصر والسودان: اتفاقيات لاستخدام قواعد عسكرية وموانئ.