ليست أنطاليا ولا أسطنبول.. بسبب دول الخليخ مدينة تركية لم يبقى فيها بيت للشراء او للأجار
في الآونة الأخيرة ، كانت هناك زيادة في أسعار منازل الإيجار والبيع في تركيا. وبحسب معدلات زيادة الإيجارات ، فقد احتلت أنطاليا المركز الأول واحتلت طرابزون المركز الثاني. يشتكي المواطنون في طرابزون من عدم تمكنهم من العثور على منزل للإيجار أو البيع. يذكر أن سعر شقة 2000 ليرة تركية في المدينة حاليا 6 آلاف ليرة تركية.
يشتكي المواطنون من ارتفاع أسعار بيوت الإيجار والبيع في تركيا. احتلت أنطاليا المركز الأول في معدلات زيادة الإيجارات واحتلت طرابزون المرتبة الثانية. وصلت أسعار الإيجارات إلى أرقام لا تصدق في طرابزون ، حيث أبدت دول الخليج اهتمامًا كبيرًا.
لقد تجاوزت سمعة طرابزون الحدود ، لا سيما مع ازدهار الطلب من دول الخليج ، وتركت الشقق المؤجرة في أيدي المصيدة. تم تحديد معدلات زيادة إيجار المنازل في تركيا. اسطنبول وأنقرة وإزمير ليست مدرجة في المراكز الثلاثة الأولى. بينما كانت أنطاليا بطلة الارتفاع ، احتلت طرابزون المركز الثاني. زادت الإيجارات في المدينة مؤخرًا بنسبة 200 بالمائة. وصل سعر الشقق بألفي ليرة تركية إلى 6 آلاف ليرة تركية. الآن ، يواجه سكان طرابزون صعوبة في العثور على منزل في طرابزون. في بعض أجزاء المدينة ، قيل أنه تم منح منازل موسمية.
وفقًا لبيانات TUIK ، اشترى الأجانب 818 منزلًا في الأشهر العشرة الأولى من هذا العام. لذلك ، لم تضاعف الإيجارات فحسب ، بل تضاعفت الأسعار الثابتة أيضًا.
وبحسب خبر شو هابر ، قال أحد المواطنين: “أصبحنا المستأجرين ، وأصبح العرب الملاك” ، بينما قال مواطن آخر إنه بالكاد يجد منزلاً لابنه الذي تزوج ، مقابل 4 آلاف ليرة تركية ، وسعر الإيجار الحالي للمنزل هو 9 آلاف ليرة تركية.