يعود لعصر الفايكنغ.. رجل يعثر على 22 كيلو غرام من الذهب النادر باستخدام جهاز كاشف معادن بسيط
يعود لعصر الفايكنغ.. رجل يعثر على 22 كيلو غرام من الذهب النادر باستخدام جهاز كاشف معادن بسيط
في هذا التقرير سنستعرض لكم قصة أشبه بالخيال يصعب تصديقها، رجل يعثر على كنز من الذهب التاريخي باستخدام جهاز كشف المعادن
في قصة أشبه بالخيال عثر باحث ومنقب على كنز تاريخي من الذهب يعود لحقبة تاريخية حددها العلماء بمئات السنين والمفاجأة في قصته لما حدث معه أثناء عثوره على الكنز حيث اكتشف باحث عن الكنوز باستخدام كاشف معادن، لأول مرة قطعا ذهبية تعود لحقبة ما قبل الفايكنغ.
و اكتشف الباحث المبتدئ عن الكنوز أولي غينير أب سشتز، كنزا من الميداليات الذهبية الضخمةاختفى هذا الكنز عن العيون مدة 1500 عام،
إلى أن اشترى أولي غينير أب سشيتز كاشفا للمعادن واستخدمه في حقل يملكه زميله السابق في فينديليف، بالقرب من جيلينج في الدنمارك، كما نقل موقع “ذا صن”.
وخرج أولي ساعيا لتجربة جهازه الجديد، باحثا عن مغامرته في حقل زميله، عندما سمع صفير جهازه الذكي، ليحفر في التربة قليلا ويخرج قطعة صغيرة من المعدن المثني، غير الواضحة المعالم، التي ظن، في البداية، أنها غطاء لعلبة الرنجة الحامضة.
وتابع أولي الحفر ليجد 22 قطعة ذهبية، حجم كل واحدة منها بحجم الصحن، وتزن كل قطعة منها حوالي 1 كغ، ليكون هذا الاكتشاف من أهم وأكبر الاكتشافات في تاريخ الدنمارك.
أثار هذا الاكتشاف اهتمام علماء الآثار والخبراء، وتابعوا التنقيب في الموقع المحيط ليكتشفوا أن الكنز مدفون تحت منزل كبير، تعود ملكيته لزعيم عشيرة من العشائر الكبيرة في القرن السادس ما قبل الميلاد، أي ما قبل عصر الفايكنج
وروى صـ.ياد يمني قصة عثوره مع مجموعة من زملائه على كنز داخل جيفة حوت نافـ.ق. وقال الصياد اليمني فارس عبد الحكيم إن القصة بدأت بخروجه مع مجموعة من الأصدقاء لكسب قوتهم اليومي في البحر.
وأوضح أن هذا الخروج كان خلال يوم عادي في شهر شباط/ فبراير الماضي، بحثا عن الرزق، بحسب “فرانس برس”.
وعلى مسافة 26 كيلومترا قبالة سواحل مدينة عدن جنوب اليمن، عثر فارس مع 35 صيـ.ادا على جيـ.فة حوت عنبر نافـ.ق تطفو على سطح الماء.
وقام فارس والصيادون بانتـ.شال جيـ.فة الحوت، وجروها حتى الشاطئ. وبعد انتـ.شال الحوت فتح الصـ.يادون الحوت ليعثروا على العنبر داخل أمعائه، وهو نوع نادر يُستخدم في صنع العطور.
وأوضح فارس أنه تمكن من بيع العنبر الذي وصل وزنه إلى 127 كيلوغراما لرجل أعمال إماراتي مقابل 1.5 مليون دولار.
ويعد هذا مبلغا لا يستطيع الكثيرون تخيله في بلد يعد الأفقر ضمن دول شبه الجزيرة العربية.
وتم توزيع المبلغ بالتساوي على الصيادين الذين قالوا إن العثور على جـ.ـثة الحوت كانت سببا في تغيير حياتهم للأفضل.