عـراك بين كلبيين ينتهي بوفـاة مواطنيين في ولاية قونيا.
قُـ.ـتل مواطن تركي وابنه في شجـار بين عائلتين بسبب قتـ.ـال كلبيهما في ولاية قونيا.
وصرحت وسائل إعلام تركية، إن عراكـاً عنـ.ـيفاً نشب بين كلبي عائلتين متجاورتين في قضاء تشومرا، دفع أحد أفرادهما لإطـ.ـلاق عيار ناري من بندقية صيد في الهواء لإنهاء القـ.ـتال.
وأضافت أن مشادة كلامية اندلعت بين العائلتين خلال محاولة إحداهما استرداد كلبها، ما لبثت أن تحولت إلى شجـ.ـار بالسـكاكين.
وأسفر الشـ.ـجار عن مقـتل رجل خسميني طعـ.ـناً بسكين، وإصـ.ـابة ابنه (24 عاماً) إصـ.ـابة بليـ.ـغة.
وهرعت الفرق الطبية لإسعاف الشاب المصـ.ـاب، إلا أنه فـ.ـارق الحياة متأثراً بجـ.ـراحه قبل الوصول إلى المستشفى.
هذا وقد تعرض شخصان من العائلة الأخرى لإصـ.ـابات طفـ.ـيفة، نُقلا على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج وسط تدابير أمنية.
أقرأ ايضاً…
نداء استغاثة من السويد تلبيه السلطات التركية على الفور
السلطات التركية تلبي طلب نداء استغاثة لمواطن تركي في السويد بعد اصــابته بفايروس كورونا.
بعد رفض السلطات السويدية علاج المواطن التركي “أمرُ الله كولوشكين”، وتدهور صحته بسبب اصــابته بفايروس كورونا .
قامت ابنت المواطن التركي “أمرُ الله كولوشكين” المغترب في السويد بتصوير مقطع فيديو لوالدها ونشره على مواقع التواصل الاجتماعي، موجهةً نداء استغاثة للسلطات التركية لانقاذ والدها .
وبعد اربع ساعات من نشر الفتاة لمقطع الفيديو اعطت السلطات التركية الامر، بارسال طائرة الى السويد لاحضار المواطن التركي ليتم علاجه ضمن تركيا.
شريحة الكترونية تحت الجلد تغنيك عن حمل اي وثيقة شخصية “حقائق”
بدأ مؤخرا آلاف الناس بزرع شرائح إلكترونية صغيرة (بحجم حبة الرز) تحتوي معلوماتهم، تحت الجلد، بين السبابة والإبهام، وبالتالي أصبح بإمكانهم الاستعاضة بها عن حمل هوياتهم، للتعريف عن أنفسهم ولفتح الأبواب (عوضا عن استخدام الصفات الحيوية مثل البصمة أو البطاقات الالكترونية التي تحتوي على شرائح أو باركود).
وهي مفيدة من ناحية أنها ستسهل عليك حمل البطاقات الكثيرة، لكن لها مخاطر جمة، أهمها خرق لخصوصيتك لا يمكن التخلص منه إلا بإخراج الشريحة من جسمك.
فالحكومات تستخدم ملايين الكاميرات حول العالم، وكثير منها مزود بتقنيات التعرف على الوجه لمراقبة الناس، ومعرفة سلوكياتهم حتى طريقة قيادتهم للمركبة، وبرامج الكترونية تقوم بمراقبة نشاطك على النت، ويعرفون سلوكك الشرائي، ما تحب وما تكره، وماذا تشاهد على النت.
أصبحنا في عالم تحول الناس فيه الى مايشبه قلادات العبيد في الازمنة الغابرة، وبعد سنين قد يصبح إجباريا على الجميع أن يزرع شريحة في جسمه، فالغرب سيطلب من الأنظمة الوظيفية العربية تنفيذ هذا المشروع، ووقتها سيكون لدى الأنظمة ليس فقط بصماتك وماذا تحب وماذا تشاهد، بل سيتم “تهكير” جسمك “التهكير البيولوجي”، فهم سيعرفون أين أنت في أي وقت، كم درجة حرارتك، كم معدل نبضات قلبك، بل يمكن القول أن بالإمكان ان يطوروا الشريحة لاحقا لتتضمن سما مثلا.